منذ بدایة الخلق و الإنسان مهتم بالسلام ،فهو مرتبط بالأمان و البعد عن التشنجات، ولكن مع إختلافات البشر و تعارض مصالحهم تحمل الإنسان الكثير من العذاب و خسر الكثيرون و بالتالي فقد السلام.

اليوم بالنظر إلى الحياة البشرية المعقدة و عدم وجود استقرار في المعاملات الإقتصادية و الإجتماعية، اشعر الشعوب بأهمية السلام و التسامح و التعايش كمُثُل إجتماعية مهمة، أخذ منها المفكرون و الفلاسفة و تلماء الإجتماع و غيرهم شعارا تتحدد من خلاله مثل الجديدة.

للك يمكننا توضيح السلام بطرق مختلفة تتناسب مع النظريات و الإعتقادات الثقافية و الدينية و الإجتماعية.

المركز الدولي لنشر السلام ، الثقافة و التعقل يدعو أصحاب النظريات و المفكرين و المهتمين، في محاولة لتشر السلام و التسامح و التعايش،للمشاركة في المؤتمر الثالث لمباحثات السلام في ٢٤ رجب ١٤٤٣.